Nadoucha أِلًمّشِرُفٌة أٌلعـأٌمُةة
مسآهمـآتــيً $ :: : 1146 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 14/04/2015 عُمّرـيً * :: : 22 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : https://nareman19.alafdal.net/
| موضوع: آلتكّبر | Pride ❀ الأربعاء 3 يونيو - 13:38 | |
|
آلسلاممء عليكممء ورحمهء آلله وبركآتهء آخبآركممء ىحوآلكممَ ي جميلات المهممء موضوعي عننء التكبر طبعآ لآ ننسى الجميله عويشآن على تصميمها الهيدر السوبر كيوت واللهء مدري اخاف اظلم احد بس الي متذكرتهء آنهء هي آلي صصمتهء المهمم شكرآ لجميععَ مصممآتء آحلى بنآت المهممء نبدا بسسمء الله آلرحمننء آلرحيممء التكبُّر ودرجاته إذا أظهر الإنسان بقول أو فعلٍ أنّه أكبر من غيره شرفاً أو جاهاً أو نحو ذلك فقد تكبّر عليه، وعدّه صغيراً، وإذا كان لا شرف ولا كرامة لشيء على شيء إلا ما شرّفه الله سبحانه وكرّمه كان التكبّر صفة مذمومة في غيره تعالى على الإطلاق، وللتكبّر درجات: الأولى: التكبُّر على اللّه تعالى: وهو أقبح وأشدّ أنواع التكبّر هلكة، وتراه في أهل الكفر والجحود، ومثاله تكبُّر النمرود وفرعون وإبليس، يقول فرعون لقومه: ﴿أَنَا رَبُّكُمُ الأعْلى). ﴿مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي) الثّانية: التكبُّر على أوامر اللّه تعالى، وهذا يرجع إلى التكبُّر على اللّه سبحانه. ويظهر في بعض العاصين، كأن يمتنع أحدهم عن الحجّ بحجّة أنّه لا يستسيغ مناسكه، أو يترك الصلاة لأنّ السجود لا يليق بمقامه، أو لا يدخل المسجد لأنّه مكان الفقراء ولا يُناسبه. الثالثة: التكبُّر على الأنبياء والرسل والأئمّة عليهم السلام والأولياء. كثيراً ما كان يحصل في زمن الأنبياء عليهم السلام. قال تعالى على لسان الكفَّار المتكبّرين: ﴿أَنُؤْمِنُ لِبَشَرَيْنِ مِثْلِنَا) وقال سبحانه على لسان آخرين منهم: ﴿وَقَالُوا لَوْلاَ نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) الرابعة: التكبُّر على عباد اللّه تعالى: وهذا النوع من التكبُّر له علائم منها: أنّ المتكبِّر يتوقّع من الناس أن يبتدؤه بالسلام، وأن لا يدخل أحد إلى المجلس قبله، وأن يجلس في صدر المجلس دائماً. ويتصوّر أنّ على النّاس أن تقف خاضعة وخاشعة أمامه،وتعظّمه عند الحديث معه، بحيث لا يرون لأنفسهم شخصيّة أمامه، ولا يتكلّمون معه من موقع الانتقاد بل حتّى من موقع النصيحة والموعظة، فعليهم أن يُعظّموه دائماً، فهو فوق الانتقاد والموعظة والتوجيه والنصيحة!! ومن هذا التكبُّر رفض مجالسة الفقراء، والتبختر في المشي، وأقبحه التكبُّر على العلماء الأتقياء المخلصين، بحيث لا يسمع لهم قولاً ولا يقبل موعظة ونصيحة، بل يتهكّم عليهم ويستهزئ بهم من دوافع التكبّر: بعد أن تعرّفنا على التكبّر ودرجاته لابدّ من التعرّف على أسبابه ودوافعه حتّى يسهل على الإنسان اجتنابه، فمن دوافع التكبّر: 1ـ العمل والعبادة: بحيث يرى العامل العابد أنّ له حقّاً على النّاس أن يحترموا ويقضوا حوائجه، ولا يُقيم وزناً لعبادة الآخرين وعملهم. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا سمعتم الرجل يقول هلك النّاس فهو أهلكهم 2ـ الحسب والنسب: بعض من له نسب شريف يستحقر من ليس له ذلك النسب وإن كان أرفع منه علماً وعملاً، في حين أنّ الإسلام ليس فيه تفاضل إلّا بالتقوى: ﴿إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أتْقَاكُمْ) وروي عن أبي ذر أنّه قال: قاولت رجلاً عند النبي صلى الله عليه وسلم فقلت له: يا ابن السوداء فقال النبيّ صلى الله عليه وسلم: يا أبا ذر... ليس لابن بيضاء على ابن سوداء فضل". قال أبو ذر فاضطجعت وقلت للرجل: عليه السلام: "قم فطأ خدّي 3ـ الجمال: بأن يرى أنّه أجمل من سائر أصدقائه فيتكبّر عليهم، علماً أنّ الله هو الّذي أعطاه هذا الجمال ولعلّه يمتحنه به، وغالباً ما يكون هذا النوع من التكبّر بين النساء. 4ـ المال: وذلك يجري بين الأغنياء حيث يحتقرون الفقراء، ومن ذلك تكبُّر قارون 5-البنون:
ومن ذلك تكبُّر بعض الناس وتفاخرهم بكثرة أولادهم وعددهم فيحتقرون من لا أولاد له، أو من قلّت ذريّته. يقول تعالى: ﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ*حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِر). 6ـ القدرة البدنيّة: والتكبُّر بها على أهل الضعف، كتكبّر بعض الشباب على أصدقائه مفاخراً بعضلاته وبحجم جسمه وقوّة بدنه. مفاسد التكبُّر وعواقبه: إنّ لهذا الخُلق الذميم آثاراً سيّئة جدّاً وعواقب وخيمة تعرض على روح الإنسان ومعتداته وأفكاره، وكذلك تعرض على المجتمع البشري، ويُمكن الإشارة إلى عدّة موارد منها: 1ـ التلوّث بالشرك والكفر: لقد أدّى التكبّر بفرعون ونمرود إلى تكذيب الأنبياء عليهم السلام وعدم الإيمان بهم. فعن الإمام الصادق عليه السلام عندما سأله الراوي عن أقَلّ درجة الإلحاد فقال له الإمام عليه السلام: "إنّ الكبْر أدنابه". وممّا وعظ به لقمان ابنه: "يا بُنيّ، إيّاك والتجبُّر والتكبُّر والفخر فتجاورَ إبليس في داره". 2ـ الحرمان من العلم والمعرفة نقرأ في كلام الإمام الكاظم عليه السلام لهشام بن الحكم يقول: "إنّ الزرع ينبت في السَّهل ولا ينبت في وكذهء آلحمد للهء خلصتتء موضوعي تره تعبت وبقوهء اللهء يخليكم لا تحرمونيء مننء آلردودد بسسء في امان اللهء برعايه الاسطورههء
| |
|
imane amouna مُرَآآقبــة جَمـيلَـةة ♣":
مسآهمـآتــيً $ :: : 442 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 29/03/2015 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : http://www.djelfa.info/vb/index.php
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ الخميس 4 يونيو - 16:25 | |
| | |
|
Nadoucha أِلًمّشِرُفٌة أٌلعـأٌمُةة
مسآهمـآتــيً $ :: : 1146 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 14/04/2015 عُمّرـيً * :: : 22 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : https://nareman19.alafdal.net/
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ الخميس 4 يونيو - 21:18 | |
| | |
|
ßŏuțĥ ěŷŋặ مديرهـۃ جميلهــۃ ♛ ..♥
مسآهمـآتــيً $ :: : 1872 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 15/07/2014 عُمّرـيً * :: : 23 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : https://nareman19.alafdal.net/
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ الجمعة 5 يونيو - 17:41 | |
| شكون الجميله عويشآن
بارك الله فيكي | |
|
رجاء نآئبـهۃ المديرهـۃ ..♥
مسآهمـآتــيً $ :: : 1220 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 30/03/2015 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : https://nareman19.alafdal.net/
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ الجمعة 5 يونيو - 21:16 | |
| | |
|
Nadoucha أِلًمّشِرُفٌة أٌلعـأٌمُةة
مسآهمـآتــيً $ :: : 1146 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 14/04/2015 عُمّرـيً * :: : 22 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : https://nareman19.alafdal.net/
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ السبت 6 يونيو - 16:45 | |
| Merci pour le passe Mimaa et Rajaa ♥ | |
|
ßŏuțĥ ěŷŋặ مديرهـۃ جميلهــۃ ♛ ..♥
مسآهمـآتــيً $ :: : 1872 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 15/07/2014 عُمّرـيً * :: : 23 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : https://nareman19.alafdal.net/
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ الثلاثاء 9 يونيو - 9:58 | |
| | |
|
imane amouna مُرَآآقبــة جَمـيلَـةة ♣":
مسآهمـآتــيً $ :: : 442 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 29/03/2015 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : http://www.djelfa.info/vb/index.php
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ الأحد 5 يوليو - 13:50 | |
| في الحقيقة هدي هي مشكلتي التكبر
رغم أني نفعل ما باستطاعتي باش نقص منو لكن للأسف واااالوا | |
|
رانيا مُرَآآقبــة جَمـيلَـةة ♣":
مسآهمـآتــيً $ :: : 1069 أنضمآمـيً للمنتـدىً :: : 02/06/2015 مَوْقِــعـي أإلْمُـفضَّـل ~: : https://nareman19.alafdal.net/forum
| موضوع: رد: آلتكّبر | Pride ❀ السبت 28 مايو - 13:40 | |
| بارك الله فيك و زادك تالقا
شكرا لك | |
|